فيديو وثائقي عن انفجار وضرب اكسبو دبي

يدل هذا الفيديو على أن ضرب اكسبو دبي قريب وسيكون بإذن الله مذبحة للصهاينة الذين يعادون الإسلام والمسلمين ويحتلون أرضهم.

وبما أن الإمارات مهدت أرضها لدخول الصهاينة إليها في أمن، فيجب أن لا يمس الصهاينة طعم الأمن في أرض الإسلام.

اكسبو دبي اليوم هو أرض المسلمين المحتلة من قبل المتصهينين العرب الذين يضربون العرب الأقحاح في اليمن بذريعة الإرهاب.

والعميد يحيى سريع دائما ينصح السلكات الاماراتية بالكف عن التدخل في الشؤون الداخلية اليمنية وعدم استهدافها مع التحالف.

ولكنه يهدد الامارات و دبي بضرب اكسبو دبي اذا ما تعود الامارات عن مواقفها العدوانية ضد اليمن والشعب اليمني الصامد.

بعبارة سينفجر اكسبو دبي قريبا سواء بواسطة الصواريخ اليمنية التي تدك أبوظبي ودبي وسيصل مداها إلى اكسبو مستهدفة الأسرائيليين فيه.

ويمثل هذا المقطع خيانة الإمارات في حق العالم الإسلامي بتهويد أرض الإسلام عبر السماح لدخول الإسرائيليين في دبي ومعرض إكسبو.

كما ويمثل الفيديو ضرب اكسبو دبي من قبل المجاهدين والمقاتلين من ابناء الاحرار الاماراتية واليمنية وتنفيذ عمليات فدائية فيه.

ويدل المقطع على ما يحدث في إكسبو وما سيتعرض له الإسرائيليون في المعرض خلال إقامته إثر تهديدات الحركات الإسلامية.

دبي أصبحت من اليوم فصاعدا مكان مجزرة اليهود الذين يشاركون في إكسبو دبي بواسطة التفجيرات واحتجازهم كرهائن والقنابل اليدوية والطعن بالسكين

وكل ذلك سيكون من أجل القدس والدفاع عن الإسلام والقدس وأبنائه في فلسطين التي احتلتها قوى الاحتلال من اليهود الصهاينة.

على الرغم من كل ما ارتكبته إسرائيل وترتكبه اليوم في رام الله والشيخ جراح والقدس، تدعم سلطات الامارات العربية المتحدة الصهاينة.

كما ودعمت الإمارات الإسرائيليين في أرضها وجعلت معرض اكسبو دبي ملعبا آمنا لهم ليرتاحوا فيها ببنات العرب ونسائهم.

فاليوم أصبحت فنادق دبي أماكن الاسترخاء والفحشاء لكل يهودي إسرائيلي يطأ الإمارات لأجل السياحة والتجارة والفسق والفجور.

يخالف كل هذه الاهانات الأحكام الاسلامية وما قبلت الشعب الاماراتي من الدين الحنيف ليبني أخلاقه وسلوكه على أساسها.

ولكن السلطات الاماراتية دنسوا الاخلاق والعفة والحجاب في اكسبو دبي بذريعة التسامح وتعارف الشعوب.

كل ذلك يبرر ضرب اكسبو دبي، بمعنى أن تنفيذ عمليات تفجيرية في اكسبو يهدف إلى استهداف الصهاينة والمتصهينين العرب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *